انتظرت – مثل غيري – ذلك المؤتمر الصحفي الذي أعلنته الرآسة في أعقاب أطول زيارة يقوم بها رئيس داخل الوطن، وكنت أنتظر أن يقدم الرئيس حصيلة الزيارة من المشاريع المدشنة وتلك المنشأة من جديد ، غير أن ذلك
دعت 23 منظمة موريتانية ودولية مهتمة بالدفاع عن حقوق الإنسان تتصدرها منظمة مراسلون بلا حدود ، اليوم السبت السلطات الموريتانية ب"الإفراج الفوري وغير المشروط "عن محمد الشيخ ولد امخيطير المتهم بالإساءة
يعاني السيد ينج من حالة مرضية مزمة منذ حوالي ثلاثة أشهر مما دفع أسرته الفقيرة إلى طرق كافة الأبواب إلى أن آل بها الأمر في آخر المطاف إلى مستشفى أمراض القلب في العاصمة الموريتانية نواكشوط.
لقد تفاءل الكثيرون بالإعلان عن تنظيم لقاء بين الرئيس والصحافة، خاصة بعد أن تم اختيار مساء الخميس (ليلة الجمعة) كموعد لهذا اللقاء، فليلة الجمعة كانت هي الليلة الفاصلة بين زيارتين : زيارة الحوضين الت
غادر قبل قليل، تميم بن حمد أمير قطر، قاعة القمة العربية المنعقدة بشرم الشيخ، فور انتهاء كلمته، كما غادر أيضًا كل من الملك سلمان بن عبدالعزيز، والرئيس اليمني عبدربه هادي، وأمير الكويت الشيخ صباح ال
يعيش بعض المهمشين في حالة ركود مستمر و هو يحلم بالتغيير، ليرى أيام عمره تتساقط كأوراق الشجرة المتهالكة، لتتقاذف الرياح الباردة أحلامه وأمنياته وتهوي بها أرضاً فيجد أنه أفني عمره للاشيء..فيبدأ عقله
قامت بعض الجماعات المسلحة المنتشرة على الحدود بين موريتانيا والجزائر ومالي بمبايعة أبوبكر البغدادي أمير الدولة الإسلامية في العراق والشام والمعروفة اختصارا ب تنظيم"داعش".