ما تزال حكومة مالي تجهل مثير عدد من جنودها المختفين خلال عدة هجمات في شمال ووسط البلد؛ رغم عودة جنديين نحيا من هجوم مينيكا في التاسع من يوليو الجاري إلى نفس المنطقة.
ليس سرًّا أنّ العلاقات السياسيّة والأمنيّة والاقتصاديّة بين تل أبيب وأنقرة لم تتوقّف على الإطلاق على الرغم من الخلاف الدبلوماسيّ بينهما، الذي وقع في أيّار (مايو) من العام 2010، بعد اعتراض سلاح البح
ما يزال الوضع الأمني يزداد ترديا في وسط مالي؛ إذ هاجم مسلحون وصفتهم حكومة باماكو بأنهم «إرهابيون»، مقر بلدية مؤامرة؛ وهي قرية صغيرة تبعد نحو أربعين كيلومتر عن مدينة جيني التي أعلن الجيش أنه قتل أحد
قدم وزير الخارجبة الجزائري، عبد القادر مساهل، موقف بلاده من قرار موريتانيا غلق حدودها من جانب واحد واعتبارها «منطقة عسكرية محظورة على المدنيين»؛ موضحا، في تصريح للصحافة، أن لديه «قائمة بأسماء جميع
اعتبرت منظمة "هيومن رايتش ووتش" الأمريكية أن أجهزة الأمن في المغرب عمدت إلى استخدام القوة لفض احتجاج سلمي، مشيرة إلى أن تدخل الشرطة "أدى إلى إصابات خفيفة في صفوف عدد من المحتجين، بينهم محام حقوقي و
أعلن الجيش المالي، في بيان أصدره اليوم (الجمعة) أن مفرزة من الحرس تمكنت، الليلة الماضية، من قتل من قال إنه «الإرهابي بكاري سانقاري»، وذلك على بعد 40 كيلومتر غربي بلدة جيني في وسط البلاد.
أكد مصدر في وزارة الدفاع الأميركية (الپنتاغون) ان هناك بالفعل انباء متواترة عن مصرع زعيم تنظيم داعش ابوبكر البغدادي، غير ان المسؤول الذي طلب عدم نشر اسمه قال انه ليس بوسع الوزارة ان تؤكد تلك الانبا
.jpg)
