انطلقت يوم الاثنين 16 يونيو 2014 امتحانات الباكلوريا للعام الدراسي 2013 – 2014، وذلك بمشاركة 41621 مترشحا، موزعين على 106 مراكز امتحانات على عموم التراب الوطني، حسب ما أوردته الوكالة الموريتانية لل
ما يزال كثير من الإعلاميين بمن فيهم بعض الأزواديين يتخبطون يمنة ويسرة، تخبط الأعمى وينطبق عليهم المثل القائل: كحاطب ليل. إن محاولة الكتابة عن الشأن الأزوادي تحتاج لأكثر من تعلم الإملاء والعبارات،
في الثالث والعشرين من شعبان 1435ه، الموافق للحادي والعشرين من يونيو/حزيران 2014م، ينتخب الشعب الموريتانيّ رئيسا جديدا لمدة خمس سنوات، حسَب مقتضيات الدستور. وقد ارتأيتُ، بهذه المناسبة،
هي ايام قليلة تفصلنا عن 21يونيو يوم الاقتراع برئاسيات 2014 بل هي ساعات ربما يجسد فيها المواطن الموريتاني حقه الطبيعي والديمقراطي في حرية الإختيار ، اختيار الافضل والاصلح حسب مايراه ويسعى الى تجليه،
لم تُشكل "المعارضة" يوما من الايام خطرا وجوديا مهما على أي من الأنظمة المتعاقبة على الحكم في بلادنا... لم تستطع هزيمة أي نظام انتخابيا، ولم تستطع اسقاطه ثوريا ولا حتى عسكريا...
تعيش بلادنا في هذه الفترة سباقا رئاسيا هاما قد يؤدي إلى نتيجة ستنعكس لاشك على الوعي الديمقراطي في بلادنا، الشيء الذي يؤدي إلى الوقوف في وجه الحملة الدعائية المضادة التي تسعى لمقاطعة الانتخابات وبتر
لاشك أنه من المسلمات أن الاتحاد قوة وأي نظام سياسي يريد بناء دولة يلزمه أن سيلك نهجا يستوعب جميع فيئات النسيج الاجتماعي ويقوم على مبدأي العدالة والمساواة، لذا من المفروض – ونحن نمر بهذه المرحلة الح
قد يبدو العنوان غريبا؛للوهلة الأولى، بيد أنه في الواقع يلامس حقيقة من يدعون أنهم ذاهبون لمقاطعة استحقاقات 21 يونيو الجاري، بعد أن ندموا على رفضهم المشاركة في الاستحقاقات البلدية والتشريعية التي شهد
بسم الله الملك الصمد منشئ الخلق من عدم، ثم الصلاة والسلام على المصطفى من ولد آدم، والحمد لله المقسط المنزل في متن قرآنه " وكتبنا عليهم فيها أن النفس بالنفس والعين بالعين والأنف بالأنف والأذن بالأذن