منذ ظهور الأخبار عن اغتيال مواطنين موريتانيين في الجارة مالي وما رافقه من شيطنة اتسم موقف السلطات الوطنية بالهدوء المتجاوب مع الأحداث الهدوء المتمهل الذي يتخذ خطوات مدروسة وقوية تجسدت في ما يلي :
أعرب رئيس الجمهورية محمد ولد الشيخ الغزواني عن حزنه البالغ بسماع نبأ وفاة الرئيس السابق لجمهورية مالي؛ إبراهيم بوبكر كيتا الذي وافاه الأجل المحتوم في وقت مبكر من اليوم (الأحد) في باماكو.
الحديث بالإلحاح عن تعديل وزاري هو مجرد "دعاية" عند بعض السياسين لتصفية حسابات مع هذا "الجناح" او ذاك بالاضافة الى موقف بعض الإعلاميين غير الراضين عن "تعامل" هذا الوزير او ذاك معهم؛ لاغير..!
على وقع الزغاريد ونشوة الفوز والنصر بلحظة إعلان إسمه الثلاثي رئيسا للبلاد كان محمد ولد الشيخ الغزواني يعلم علم اليقين وليس كغيره أنه سيخوض أهم معاركه على ميادين متعقدة ومتشعبة ومصيرية على أكثر من و
أوصى رئييس الجمهورية محمد ولد الشيخ الغزواني لاعبي منتخب موريتانيا الوطني لكرة القدم (المرابطون) بالأخذ في الحسبان حجم الآمال التي يعلقها عليهم شعبهم بأكمله؛ وهم يخوضون أولى مبارياتهم ضمن نهائيات ك
لست مبالغا إذا قلت أن الدور الذي لعبه الإداري اللامع الوزير المقتدر أحمد ولد محمد صالح رحمه الله في إرساء دعائم الدولة الوطنية الحديثة يلي مباشرة من حيث الأهمية والتأثير الدور الذي لعبه القائد المؤ
منذ بدأ مسار ملف "فساد العشرية" والآلة الإعلامية المناوئة لفتح الملف تعزف على أكثر من وتر من أجل كسب جولة أمام الرأي العام، ولعل أبرز الأوتار التي تكرر عليها العزف، كان وتر التسييس؛ فمن وتر الاستهد