نص حساني يتناول توزيع المهام في مأمورية السيد الرئيس محمد ولد عبد العزيز المتمثلة في تحقيق بقية آماله هو وتحقيق آمال الناخبين, وذلك بين رئيس وزائه يحي ولد حدمين و"أبيه" على الترتيب, وهو التوزيع ال
يعتبر المجتمع الموريتاني من أكثر المجتمعات العربية والأفريقية محافظة على منظومة تقاليده وأعرافه الاجتماعية والثقافية الصارمة التي تحظر علي المرأة البوح بمشاعرها العاطفية أو التعبير بأي شكل من الأشك
لقد برهن الأديب والشاعر المقتدر الأستاذ محمد ولد أحمد ولد الميداح أمد الله في عمره على عبقريته الفذة، وقريحته الممتازة لتضمنه وصية محمد ولد هدار الشهيرة لابنه أمحمد.
في خريف عام 2012 فمت رفقة الخال العزيز والأديب الكبير أحمد ولد حمدي برحلة سياحية بدأناها من الريان وسلكنا غور (ݣود) "تن اظبيع" مرورا بالآبار الممتناثرة بين أجّابر في مدخل الغور وتذررت في نهايته, تل
الخريف من الأزمنة التي تغنى بها الأدباء وأحبوا فيها تلك المناظر الخلابة والجو المريح، ويظهر ذلك جليا في نماذج من أشعارهم نقتطف منها ما يلي: ونطلب من المتصفحين الكرام أن يضيفوا ما يرونه متعلقا بالمو
من ذكريات الترحيل بعد انطلاقة الربيع العربي وفي جو من الحراك السياسي كانت فيه المعارضة تحاول فرض ترحيل النظام, قامت وكالة التنمية الحضرية المعروفة اختصارا ب "لادي" بترحيل سكان "الڭزات" إلى منطقة عُ
لاحظ لمغني النبيه والمتصفح الدائم للموزون عبد الله ولد أحميّد إصرار السيدة أماتي بنت حمادي رئيسة المجموعة الحضرية على عدم مصافحة الأجانب، واعتبارها للغة العربية بوصفها اللغة الرسمية للجمهورية، لأنه
استطاع الفتى المشظوفي محمد المختار ولد أعلي ولد محمد محمود المعروف ب "ولد تارمبه" المتوفى حوالي 1950م أن يصيب أسدا ضاريا برمية رصاص فذة في إحدى رحلاته داخل براري الحوض الشرقي...
من وحي الصورة نشر الأديب عارف ولد كريم على صفحته على الفيسبوك, لكأس من الشاي و بجانبه بركة و بقربه شجرة ، صورة فأوحت للاديب الكبير أحمدو ولد أجريفين بالكاف التالي معلقا به عليها طالبا من الأصدقاء ا