في خضم التطورات العالمية المواكبة لأحداث الحرب الحالية بين روسيا واوكرانيا؛ وما أثاره الغزو الروسي لتلك الدولة المجاورة التي كانت، مع روسيا الاتحادية، من أهم الجمهوريات المكونة للاتحاد السوفياتي ال
في ظل الظروف العالمية الملبدة بغبار الحرب في أوكرانيا ونتائجها المجهولة لحد الآن والغموض الذي يلف إفرازاتها العالمية أما آن لنا أن يكون لنا مركز للدراسات الاستراتيجية يستشرف مآلات الأحداث الكبرى في
نشر رئيس حزب الاتحاد من أجل الجمهورية الحاكم، سيدي محمد ولد الطالب أعمر، تغريدة في حسابه على "تويتر"، تحدث فيها عن احتفائه بالذكرى الثالثة لإعلان ترشح رئيس الجمهورية محمد ولد الشيخ الغزواني؛ في مثل
قبل أسابيع من الآن انقضى نصف مأمورية الرئيس غزواني، واليوم تمر الذكرى الثالثة لإعلانه الترشح لرئاسة الجمهورية، وهي فترة كانت كافية -وزيادة- لتقييم أداء المنظومة الغزوانية الحاكمة، لكن صعوبة السير ف
توقع الرئيس السابق لحزب الاتحاد من أجل الجمهورية سيدي محمد ولد محم أن تشمل الدورة العادية للمجلس الوطني للحزب الحاكم "مناسبة للمشاركة والنقاش تناول كل قضايا الساعة»؛ مبرزا أن القيادة، مهما عملت، ل
المركزية واللامركزية رؤيتان في تسيير النظام التربوي.فالمركزية هي أن تكون سلطة اتخاذ القرارات في قمة البناء التنظيمي، بينما تتمثل الأخرى في نقل بعض المسؤوليات من السلطة المركزية إلى وحدات تابعة لها