في عالم تزداد فيه تعقيدات الخطاب السياسي والاجتماعي، تبرز ظاهرة مقلقة تكاد تُفسد معارك الإصلاح العادلة وتشوّه مطالب التغيير الحقيقية، وهي ظاهرة الاختباء وراء العنصرية والشرائحية.
منذ توليه رئاسة البلاد، عمل السيد محمد ولد الشيخ الغزواني على ترسيخ مبادئ العدالة وحقوق الإنسان كأولويات في برنامجه الإصلاحي، مُتبنياً نهجاً مؤسسياً شاملاً يرتكز على تطوير التشريعات، وتعزيز البنية
هل تغيّر شيء في موريتانيا؟ نعم، ولكن من دون ضجيج يسرف في التبشير ، بل بخطى هادئة تراكم الأفعال، وتعيد تشكيل العلاقة بين الدولة والمجتمع على أسس اكثر عدلا و واقعية.
في قلب ولاية آدرار، حيث تمتزج الأصالة بالعمق الجغرافي والتاريخي، ينبثق مشروع "تجمع المالح" بوصفه مبادرة تنموية استراتيجية، تروم تعزيز التوازن المجالي وفتح آفاق جديدة للتنمية الشاملة.
إن الظفر بأهم منصب اقتصادي ومالي في إفريقيا، وقيادة مؤسسة توازي حجم البنك الدولي، لم يأت من فراغ بقدر ما جاء نتيجة سياسة خارجية حكيمة، ورؤية ثاقبة انتهجها فخامة رئيس الجمهورية السيد محمد ولد الشيخ
في لحظة مشهودة من عمر الدبلوماسية الموريتانية، تُتوَّج بلادنا اليوم بفخرٍ واعتزاز مستحقّ بنجاح مرشحها في تولي رئاسة مجموعة البنك الإفريقي للتنمية، في إنجازٍ نوعي يُجسّد ثقة القارة الإفريقية في كفاء
في سياق الاستعدادات لتولي رئاسة الاتحاد الإفريقي تلقى الرئيس غزواني العديد من الأوراق والمقترحات حول أوجه استفادة موريتانيا من تلك الرئاسة، التي أريد لها أن تكرس مكانة البلاد في القارة، وتعزز حضوره
إن الانتخاب الواسع والسريع، 76% في الشوط الثالث فقط ، لمواطننا البارز سيدي ولد التاه يعد انتصارا رائعا ذا أهمية وطنية وقارية لا يمكن إنكارها.وهذا دليل جلي لا مراء فيه، على الصعيدالدولي ، على موهبة