اعتبر السياسي الموريتاني المخضرم والدبلوماسي البارز محمد فال ولد بلاَّل أن بقاء تايخ موريتانيا السياسي مهدد بالنسيان والاندثار نهائيا ما لم يتم الإسراع إلى تدوينه وحفظه مكتوبا قبل رحيل آخر من يحمل
كان برنامج "على هامش التاريخ" الذي يعده ويقدمه الأستاذ محمد يحظيه ولد ابريد الليل ـ رحمه الله تعالى ـ قاب قوسين أو أدنى من لحظة الميلاد على شاشة "الموريتانية"، فقد خططنا له مع المرحوم بروية وتؤدة،
روى الناشط السياسي والأستاذ الجامعي البارز د/ اعل ولد اصنيبه، تفاصيل لقاء جمعه بالمفكر والسياسي العربي الراحل محمد يحظيه ولد ابريد الليل؛ لأول مرة، خلال حملة رئاسيات 2003 التي قال إن هذا
مرة أخرى فخامة الرئيس محمد ولد الشيخ الغزواني ينحاز للفئات الهشةو يقررالتخفيف من معاناة مئات الآلاف من المواطنين ليستفدوا من تأمين صحي يكفل لهم أبسط مقومات الحياة.
عرفته حرا طليقا وداخل الزنازين وأقفاص الاتهام حيث كنت ضمن فريق الدفاع عنه لمرتين آخرها في العام 2003،بسجن بيلا، سألت الرئيس خونه وكان معه حابه ولد محمد فال عن وضعية السجن وظروفه، فأجابني حابة بأسلو
كتب السياسي المخضرم والدبلوماسي البارز، محمد فال ولد بلاَّل، تدوينة على صفحته بموقع "فيسبوك" للتواصل الاجتماعي روى فيها قصة "سجادة" موريتانية أهداها للمدير العام الأسبق لشبكة "الجزيرة" القطرية التل
كتبت تدوينة صنعتُ لها مصطلح "التداول الإداري"فلاقت كمًّا معلوما من التعليقات و "التفسيرات المزاجية" دفعني إلى توضيح المصطلح تحريرا للمقصود و رفعًا لكل لبس و سدًا لكل تلبيس أو "تَبْلِيسٍ"،..<