خصصنا الحلقة الأولى من هذه السلسلة للدور الذي يمكن أن تلعبه المعارضة ـ وبكل أطيافها ـ في محاربة الفساد. وفي هذه الحلقة سنتحدث عن الأدوار التي يجب أن تقوم بها السلطة في هذا المجال.
إننا الجالية الموريتانية المحاصرة تحت نيران الحرب الضروس التي اندلعت في ليبيا منذ عام 2011م، نتوجه اليوم إلى وطننا وإلى أصحاب القلم من الصحافة الموريتانية الموقرة، والتي لانثق إلا فيها.
نشر الإعلامي اللبناني الشهير ، سامي كليب، مقالا أبرز فيه سر العلاقة الروحية المتجذرة بينه وبين موريتانيا؛ موضحا انه لا يجد تفسيرا لذلك الحب الاستثنائي الذي يكنه لبلاد شنقيط وأهلها..
لا خلاف على أننا في هذه البلاد نعاني من العديد من المشاكل والتحديات، والتي قد تجد المعارضة وكل المهتمين بالشأن العام صعوبة كبيرة في ترتيبها في سلم الأولويات النضالية.
في مقال سابق، بعنوان: " هل يأخذ العالَم العِبرة من انتشار فيروس كورونا؟ !"، قلت إنه: "يجب رسْم سياسات رشيدة (على المستوى الوطني والدولي) تجعل البناءَ يحل محل الهدْم، والتعمِيرَ يحل محل التدميرِ".
التفريق بين العبادات والعادات والتمييز بين ما أصله التوقيف وما سبيله التعليل ووضع الضوابط لكل منهما أمر مستقر عند علماء المسلمين وقد أوضحه إمام المقاصد أبو إسحاق الشاطبي في موافقاته عندما قال "الأص
الأحزاب السياسية آلية من أهم آليات الديمقراطية المعاصرة، وهي التعبير المنظم عن الناس في اختياراتهم المختلفة، وتختلف عن الحركات الإيديولوجية التي عرفها العالم الثالث في عقود ما بعد الاستعمار والتي
أشاد سفير الولايات المتحدة الأمريكية المعتمد لدى مورينانيا، مايكل دودمان، بالشراكة القائمة بين وزارة الخارجية الأمريكية والحكومة الموريتانية؛ مبرزا أن الجانب الأمريكي "ما فتئ يزود الحكومة ومنظمات ا