ليس من المعهود، من الناحية الموضوعية تقييم حصيلة أداء أية سلطة قبل اكتمال الولاية الاولى لرئيس منتخب؛ أحرى عند ثلاثة أجزاء تلك الفترة الزمنية المحدودة؛ لكن بروز مؤشرات ميدانية ملموسة على جدية وجدو
تمر علينا الذكرى الثالثة لتنصيب فخامة رئيس الجمهورية السيد محمد ولد الشيخ الغزواني؛ وهي مناسبة تستحق وقفة تأمل وتفكير؛ مراجعة وتثمينا للمنجزات الكبيرة التي تحققت في هذه الفترة الوجيزة؛ رغم ما طبعها
أشاد الكاتب السعودي البارز حسن مصطفى بأهمية دعوة قيادات روحية، مثل فضيلة العلامة الشيخ عبد الله بن بيه؛ رئيس "منتدى أبو ظبي للسلم"؛ الذي "طالب الأئمة والقادة الدينيين في المملكة المتحدة بان يجسدوا
قبل ثلاث سنوات من اليوم تولى الحكم في الجمهورية الإسلامية الموريتانية فخامة رئيس الجمهورية السيد محمد الشيخ الغزواني بعد اجراء انتخابات رئاسية اتسمت بقوة المنافسة و الشفافية ليقول الشعب الموريتاني
يحتفل الشعب الموريتاني هذه الأيام بمرور الذكرى الثالثة لتنصيب ربان سفينة التعهدات المنصفة فخامة رئيس الجمهورية محمد ولد الشيخ الغزواني، الذي استلم البلاد وهي على شفا الانهيار -لا قدر الله- فأذاب ال
تمثل الذكرى الثالثة لتنصيب فخامة رئيس الجمهورية محمد ولد الشيخ الغزواني سانحة لاستذكار ومراجعة ما تم تحقيقه -خلال السنوات الثلاث الأخيرة- في قطاع الصحة؛ انطلاقا من البرنامج الرئاسي تعهداتي، وقد شمل
تثير حادثة إنقاذ الطفل محمد أحمد ولد محمد الملقب شبو، من حصار السيول الجارفة في بومديد ، بعد يوم وليلة من الرعب والرجاء، بطائرة تدخل خاص من سلاح الجو الموريتاني، و التي تحولت الى قضية وطنية ، عدة ت
يتعرض قائد أركان البحرية الوطنية؛ اللواء محمد شيخنا ولد الطالب مصطف، لحملة تشويه ممنهجة ذات دوافع وأغراض دنيئة، تغذيها وترعاها جماعة من ذوي النفوس المريضة، المتربصين بكل وطني صادق نزيه، تقض نجاحاته