ظهرت فجأة على السطح أزمة دبلوماسية - أرجو أن تكون سحابة صيف عابرة - بين موريتانيا وشفيفتها الجزائر تزعجني وتحز في نفسي كثافة غيومها الملبدة الآن لسماء العلاقة بينهما رغم صفائها إلى وقت قريب، عل
ستتشعب وتتنوع الأسئلة التي سيطرحها الصحفيون على رئيس الجمهورية في لقائه بهم هذه الليلة، فسيسألون عن الأزمة الموريتانية الجزائرية، وعن اكتشافات الغاز ، وعن الحوار وممهدات المنتدى ورد الحكومة عليها.و
لا أنتظر المفاجئة كما لا انتظر الرفاه والتنمية وإدماج الشباب حتى لو تأسس لهم مجلس أعلى وآخر أدنى ومنزلة بين المنزلتين ، لأنه ببساطة الأمور يجب أن توضع من زاوية مخالفة لما يؤسس عليه القادم الذي باتت
مدخل يمر اليوم أكثر من أربع سنوات على انطلاق الشرارة الأولى التي فجرت الربيع العربي في تونس، ثم في سوريا ومصر وليبيا واليمن، لتهب رياحها بأشكال مختلفة على معظم الأقطار العربية، فيكون تأثيرها بحجم ا
منذ اسبوع قامت الدنيا ولم تقعد وفرحنا وهللنا واستبشرنا خيرا لأن شركة "كوسموس أنيرجي" الإمريكية أعلنت أنها اكتشفت كمية هائلة وغير متوقعة من الغاز فى بلادنا ،فى المحيط الأطلسي قرب "انجاكو" وبذا وحسب
بمناسبة اليوم العالمي للصحافة تقدمت "افتراضيا" الى منصة الخطابة ووجهت للحضور الخطاب التالي باسم رابطة اتحاد ناشري الصجافة التلكترونية والسمعية البصرية للاعلامي والصحفي ابي واخوانه .نص الخطاب:
كعادتي وفي كل صباح أتوجه إلى قلب المدينة وأنا أحاول قدر جهدي أن أكمل الأذكار الصباحية رغم فوضوية المرور وقراءتي بغير شعور لكل ما يقع عليه بصري من لافتات تملأ الشوارع مع التقاط بعض كلام المارة المشو
تابعت بمرارة، الأزمة الدبلوماسية بين موريتانيا والجزائر، وتمنيت أن تكون سحابة صيف لا تلبث وأن تنقشع، لأن ما يجمع البلدين أكثر بكثير مما يفرقهما، لكن الماكينة الإعلامية في الجمهورية الجزائرية جندت ن
بعد المسيرة المجلجلة التي نظمتها القيادات الحرطانية الإنعتاقية و التحررية ، المنضوية تحت تنسيقية ميثاق لحراطين من أجل الحقوق السياسية و الإقتصادية و الإجتماعية لشعب لحراطين العظيم ،