تابعت بمرارة، الأزمة الدبلوماسية بين موريتانيا والجزائر، وتمنيت أن تكون سحابة صيف لا تلبث وأن تنقشع، لأن ما يجمع البلدين أكثر بكثير مما يفرقهما، لكن الماكينة الإعلامية في الجمهورية الجزائرية جندت ن
بعد المسيرة المجلجلة التي نظمتها القيادات الحرطانية الإنعتاقية و التحررية ، المنضوية تحت تنسيقية ميثاق لحراطين من أجل الحقوق السياسية و الإقتصادية و الإجتماعية لشعب لحراطين العظيم ،
مدخل على هامش العواطففي الولايات المتحدة الأمريكية، فجر ظهور الصناعة النفطية على يدي إيدوين دريك و استخراجه للزيت في عام 1859 - و للأمانة بعيدا عن لغة العواطف- طاقات شعب خلاق و بالغ الطموح، و أسهم
أفكر فيما لو كنت أدرس اللغة والأدب، في بلد لا يحسن مع أهلهما الأدب، فدخلت قاعة الامتحانات، وقد وُزعت الأوراق ومُنحنا أربع ساعات، فقرأت الورقة بتمهل شديد، ــ مع أنني لا أحسن سوى النضال والتصعيد ــ س
إن الذين يصفون أنفسهم بدعاة الحرية والديمقراطية ويعلقون على صدورهم نياشين وهمية ما هم في الحقيقة سوى أقلام وحناجر مأجورة تريد لهذا الوطن الارتهان لأجندات خارجية بعدما أعجزتهم كل الشعارات التي تحركو
سأعيش رغم الداء والأعداءكالنسر فوق القمة الشماءأبو القاسم الشابي حرك مشهد التلاقي الحميمي لرئيس الجمهورية مع شعبه، ساكن مواطن الولاء للأجنبي والتواطؤ الوقح ضد أمن واستقرار موريتانيا مقابل سيولة تغذ
ترددت قليلا في كتابة هذه الأسطر لِما قد يفهمه البعض أنها لغة فئوية ، تلكم اللغة التي أمقتها و أمقت أصحابها أيا كانت الشريحة التي ينتمون إليها على اعتبار أن موريتانيا للجميع و بالجميع بغض النظر عن ا
بدأت مسيرة التحرر من براثين العبودية وظلم الإنسان لأخيه الإنسان منذ جاء الإسلام بالعدل وقيم المساواة نصرةً للمستضعفين بل بدأت قبل ذلك حين أرسل الله موسى عليه السلام وكانت أول مهمة له تحرير بني إسرا