ما إن بدأ الحديث عن قرب انطلاق حوار شامل وكامل بين كافة الأطراف السياسية في البلاد بغية تقريب وجهات النظر بينهم في كلما من شأنه أن ينقذ العباد والبلاد مما يحدق بها من مخاطر داخلية وخارجية وبلا خطوط
بسم الله الرحمن الرحيم صلى الله وسلم على سيدنا محمد نبيه المقتفى وحبيبه المصطفى وعلى آله وصحبه أجمعين ، قبل مباشرة الحديث عن الأفكار الكبيرة والمثيرة الواردة في بعض المقالات لكتاب متميزين، والتعل
تتجه الأنظار الآن في البلد إلي بوادر جديدة تحمل أملا كبيرا وحاسما في الحياة السياسية إذ إن الجلوس علي طاولة واحدة تجمع كل الأطراف يعتبر من الأوجه الجميلة للديمقراطية.
يقول مؤرخ أمريكي ساخر:(السياسيون مثل حفاظات الاطفال يجب تغييرهم باستمرار لنفس السبب) ، إن السياسة هي فعل الممكن و الحوار هو المنهاج القويم و الطريق المستقيم لكل إصلاح رشيد و الأسلوب الأنجع لحل الأ
تعد الشفافية في أبسط تعاريفها هي العمل في العلن بطريقة تسمح بالحصول على المعلومات الكافية عن أداء المؤسسات والأجهزة الحكومية وغير الحكومية التي تستفيد من المال العام، بداية من أعلى مؤسسة في البلد و
في ظل ضعف الدعم المقدم للمؤسسات الإعلامية الحرة وتضاعف الضغوط على لجنة صندوق دعم الصحافة، يبرز جليا من نتائج تأخر تشكيل لجنة صندوق دعم الصحافة والتلاعب بالمهلة المحددة لها ونتائج عملها ،خلال سنة 20