بأحرف الجبن، والعار، وسطور المذلة والمهانة، والنشاز والحنق الأزرق يستمرؤ بعض أدعياء "الوطنية" الوقوع في أعراض الشرفاء من أهل هذه الأرض، المشهود لهم ولهنّ ببياض السيرة والسريرة، والذين لا ذنب لهم سو
في الذكري الرابعة والخمسون لاستقلال الوطن عن الاستعمار الفرنسي،و التي تعد فرصة للاحتفال واستحضار كل الرموز الوطنية التي ساهمت في مرحلة المقاومة، والتي شاركت في مرحلة التأسيس الوطني.
في العقد الأول من الاستقلال، و برعاية خاصة من الرئيس المختار رحمه الله، كانت المصالح المُكلفة بالعقارات و باقتطاع و منح القطع الأرضية [Domaines] و اللوازم [Matériel] المعنية بتوزيع المساكن و الشقق
ستحتفل بلادنا يوم الجمعة القادم بالذكرى الرابعة والخمسين لعيد الاستقلال الوطني، ومن حقها أن تحتفل باستقلالها كما تحتفل بقية دول العالم باستقلالها، ولكن من حقنا نحن أيضا كمواطنين بسطاء أن نطرح السؤا
قرأت في الأيام الأخيرة مقالات تناول أصحابها ما أسموه ضعف المعارضة الوطنية وتشتتها وقوة النظام الحاكم ونجاح سياساته، ورغم أن لكل فرد الحق في الحكم على مكونات المشهد الوطني، إلا أن اختيار هذه اللحظة
تم نشر هذا المقال بتاريخ 05 نوفمبر 2013 ، نعيد نشره بمناسبة الذكرى ال54 لتأسيس الجيش الموريتاني / لا يزال السؤال حول طبيعة العلاقة بين المدني والعسكري في موريتانيا مطروحًا منذ أول انقلاب عسكري في
تحت هذا العُنوان، كتب/ عبد الله الدامون(في العدد: 2537 من جريدة المساء المغربية، بتاريخ25نوفمبر2014م) مقالا جاء فيه: "...يوم الأربعاء الماضي(19نوفمبر) مر اليوم العالميّ للمرحاض، وأكيد أن لا أحد منا
و جميع الموريتانيين على أعتاب الذكرى الرابعة و الخمسين لعيد الاستقلال الوطني الذي تعيش الدولة أجواءه على وقع طفرة إعلامية لم تعرفها من قبل جمعت ركائزه الثلاثة من ورقي و الكتروني و مرئي، يتقاسمُ الم