كلما حصلت عملية ارهابية كبيرة، أو عملية سطو سلمية أو عنيفة في فرنسا، غالباً ما يكون منفذوها من المسلمين المغاربة أو الأفارقة، وكلما هوجمت بالعصي والحديد والسلاح الأبيض تظاهرة مؤيدة لفلسطين أو لقضية
حين تم الاعلان خلال السنة الماضية عن تعيين فاطمه فال بنت اصوينع وزيرة للثقافة والشباب والرياضة، بدأ الرأي العام الوطني يتساءل عن الاسم الجديد الذي صعدت صاحبته فجأة إلى الواجهة.
رغم رفضنا واستنكارنا لقتل أي إنسان خارج إطار القانون، إلا أن ما جرى بالأمس في فرنسا يثير لدينا الكثير من الأسئلة أولها وأبرزها هو مالذي يميز ضحايا الإرهاب في فرنسا عن غيرهم من ضحاياه الذين يسقطون ي
انتهت المسابقة بعد صلاة العصر انصرف الجميع باحثين عن قسط من الراحة بعد يوم طويل وشاق ..لتبدأ حكاية أخرى.هذه الحكاية ملخصها أن العقود الماضية (قبل2009)كانت سمعة لجان الإشراف على المسابقات فيها "سودا
لو أنصف الزمن لما كنت بحاجة الي تذكير الكثيرين ببعض المفاهيم الأساسية التي تقوم عليها فلسفة ما بات يعرف في عصرنا هذا بالعولمة , لكن الحادث الذي إستفاقت عليه العاصمة باريس صباح الأربعاء الماضي وكيف
غصت دار الشباب القديمة والساحات المحاذية لها بالجماهيرالموريتانية مساء الأربعاء 7/ 1/ 2015 ، احتفاء بالذكرى الثامنة لاستشهاد صدام حسين ، الذي كان بينه وبين المواطنين العرب علاقة تليدة ومتجددة ، فقد
موريتانيا ذاك البلد العظيم بشعبه الكريم، المضياف، المتسامح، الطيب، الشهم، يؤمن بالإسلام دينا، يستمد دستوره المنظم للبلاد من الدين الإسلامي الحنيف، مؤمن بتعدد أعراقه ومتمسك بهويته العربية الإفريقية،
وصلتني رسائل خاصة، من بعض الأصدقاء والإخوة، يعبّرون عن استغرابهم من موقفي من عملية "شارلي إبدو"، بعد "تدوينات" نشرتها على الفيسبوك بهذا الخصوص؛ إذ يرون أنني كـ"مثقف" و"متنور" كان يجب عليَ أن أندد ب