تابعت مثل غيري أصداء حضور الأستاذ / محمد جميل منصور رئيس حزب تواصل لمؤتمر حركة أفلام العنصرية ، وتابعت بكل اهتمام تبريره في تدويناته الخمس الأُولْ وملاحظاته الأخرى ،
هذه الحرب لا "عزيز" لي فيها ولا "جميل " ’وهذا الوطن لا ملك لي عليه ولا سطوة ’مواطن بسيط ’أعب دخاني في صمت وأرشف حبر دواتي فأسكر بنشوة قلمي ’غير آبه لدنياكم المليئة بالتناقض لمجتمعكم المفتوح على كل
أثار مؤتمر "أفلام" جدلا كبيرا ونقاشا حادا، واختلف الناس حوله اختلافاكبيرا، وإسهاما في هذا النقاش فإني سأعود مرة أخرى للكتابة عن هذاالمؤتمر، وذلك لأقدم جملة من الملاحظات حول المؤتمر، ولن أنسى أيضا أ
إن "قوى تحرير أفارقة موريتانيا" المعروفة اختصارا بـ"فلامFLAM " و التي لا شك أنها تتمتع بوزن معلوم و كلمة مسموعة في المعادلة السياسية الوطنية بغض النظر عن المواقف المتخذة بشأنها، قد ولدت في شكلها د
تدخل موريتانيا هذه الأيام جملة من التناقضات السياسية الهامة في تاريخها الحديث،تعتبر إلي حد ما إنتاج مجموعة من التطورات المتلاحقة التي كرستها سياسة الفراغ و احتكار الشأن العام من قبل زمرة،أثبتت لنفس
فى إحدى ليالي العام 2012 ، شاركني أحد الموظفين السامين فى القصر الرئاسي بعض القصص التي تعكس نظرة "ساكن القصر" للصحافة والإعلاميين فقال:ألحّ صحفي معروف فى طلب التعيين أو الحصول على امتياز مادي يعادل
أنشأتها ظروف استثنائية في العلاقات الدولية فصدق المستعمر أن لا مبيت بها لغير أبناء الأرض الذين سقوا أشجارها دماء غنية بحليب البقر، رحلت فرنسا لا تلوي على شيء رغم الغزل الذي خطب به كتابها ود حدائق آ
في ظل الخرجات الإعلامية المتتالية للرئيس الأسبق اعل ولد محمد فال وبياناته المتكررة ’ أجدني مجبرا على أن أقولها وبصراحة هذا الرجل سيكون الذي يخرج من "رماد " المعارضة المحترقة بخيباتها وانكساراتها ’
لقد تابعت عددا من التعليقات و المواقف على النت تتعلق بحضوري لمؤتمر افلام الذي عقدته الجمعة في العاصمة انواكشوط ، و كان طبيعيا أن تصدر هذه التعليقات و المواقف سواء كانت تنتقد فتهاجم أو تتفهم فتدافع