كثر الحديث في أروقة وزراة الثقافة والشباب والرياضة عن انفصال متوقع بين الثنائي غير المنسجم، بفعل أن الثقافة المتغنى عليها وطنيا لها دعاة يحاربون زواج المسيار بينها وبين الشباب، بحكم أنهم مردوا على
إن التنوع الثقافي ثروة ينبغي ألا تكون مصدرا للنزاع والتوتر ونبذ الآخر،بل سبيلا إلى توسيع الأرضية المشتركة ودعم فرص التوافق والتلاقي،وتقليل الفوارق وحل النزاعات بالطرق السلمية وبالمنهج القائم على ال
غزة اليوم تستعيد حكمة عسكرية قديمة استنبطها القائد طارق بن زياد فحقق بها نصرا عظيما دام مجده من بعده تسعة قرون أندلسية متتالية، فخلده زعيما عسكريا أسطوريا نادر الاستنساخ والإعادة.
بإطلالة بسيطة على بوابة هذا البلد الطيب، تغشاك "الجمهورية الإسلامية الموريتانية" على مدخله؛ و يكفي ذالك الاسم دلالة عمق و حقيقة واقع؛ إذ بالعودة لقراءة نبذة من تاريخ هذه الأمة؛ يكتشف الباحث بسهولة،
- أيا يكن الوزير الأول المكلف عتيدا أو جديدا , فعلي الحكومة المقبلة أن تكون قادرة علي مواجهة التحديات برؤية واضحة لتفاصيل الحاضر المعقد , والتطلع إلي المستقبل بنظرة استشراقية ملؤها التفاؤل ,
في الخامس من شوال 1435ه/ الثاني من أغسطس 2014م، نُصِّبَ السيد/ محمد ولد عبد العزيز، رئيسًا للجمهورية الإسلامية الموريتانية، لتولِّي مأمورية ثانية تمتد خمس سنوات.
كان يوم الأربعاء 7 من نوفمبر سنة 2007 يوما خاصا في تاريخ مقاطعة كنكوصة، كان اليوم الذي قدمت فيه شهيدا في انتفاضة عرفت في ما بعد في أوساط السياسيين بانتفاضة الجياع.