"ربّ أخٍ لم تلده أمك" من كلمات وحي القلم أكتبها لأبين تمسكنا واستمساكنا بصديقنا الرئيس قائداً للبلاد، لا يخفى على المواطن الموريتاني ما تم إثارته من تأتأة جهنمية لا محل لها من الواقع السياسي حول سف
من المهم جدا أن ينطلق أي كاتب لأية رؤى أو أحداث من ثوابت تكون على الأقل مرجعية بالنسبة له في تقييم تلك الأحداث و الرؤى , و من الأهمية بمكان أن يكون على بيِّنَةِِ من أمره فيما يتعلق بمحيطه المتناغم
لن تكون موريتانيا إلا كما يريد أبناؤها / المختار ولد داداه / بما أن مستقبل موريتانيا لن يتم بناؤه إلا بسواعد وعقول أبنائها فعن أي اتحاد مغاربي عربي يجب الحديث باستفاضة و عن أي تجمع إقليمي لدول غرب
لشعوب العالم تاريخ طويل وتجارب مرة مع حكم العسكر وخلفيته الأحادية، ولم تتخلص تلك الشعوب في إفريقيا أو آسيا من ويلات التخلف والفقر وعدم الاستقرار إلا بعد أن تملصت بصعوبة من أصحاب الأحذية الغليظة، لك
لقد كانت الإدارة في أول عهدها تخدم المواطن -خصوصا في مرحلة النشأة في الستينات- رغم نقص هذه الخدمات، بأسلوب لا يخلو من التجرد والاستعداد لأداء الواجب، وإن كانت الرشوة والفساد، وقتها، موجودين، إلا أ
تمر علينا هذه الأيام الذكرى الرابعة والأربعين لرحيل المغفور له جمال عبد الناصر وهي مناسبة للحديث عن الواقع العربي الاليم الذي يعيشه الشعب العربي اليوم واللامبالاة التي تميز الموقف العربي على المستو
هذه مجموعة من الأسئلة التي سأحاول أن أجيب عليها بإجابات مختصرة جدا، ولعل السؤال الأهم فيها هو السؤال الذي ختمتُ به هذه الأسئلة، وهو السؤال الذي اخترته لأن يكون عنوانا لهذا المقال.
مداد كثير يسيل هذه الأيام، يحاول البعض من خلاله تفسير "غياب" رئيس الجمهورية محمد ولد عبد العزيز،كل يؤول ما حدث من زاوية رؤيته الخاصة، مدفوعا تارة بحب الاطلاع وتارة بمآرب أخرى سياسية في الغالب الأعم
بعد أقل من أسبوع تحل الذكرى الثانية لحادثة إصابة الرئيس الموريتاني بطلق ناري في الثالث عشر من اكتوبر 2012،ورغم مرور عامين على الحادثة، وظهور ولد عبد العزيز بكامل لياقته البدنية في أكثر من مناسبة، و
الحمد لله وسلام على عباده الذين اصطفى ، وبعد ففي أيام ولد الطايع تابعت الندوة التي بثتها التلفزة الموريتانية وشارك فيها عدد من العاملين في المجال الاقتصادي ،