يعتبر التنوع الثقافي واحدا من أرقى المميزات البشرية التي تكون في العادة سلاحا ذو حدين فكلما كانت النظرة إليها بطريقة إيجابية كانت تبعتها إيجابية ومفيدة أما إذا كان التعاطي معها بتلك النظرة المتخلفة
نعتبر أنفسنا شهود عيان على أحداث تاريخية عالمية جرت خلال فترة الثلاث سنوات الأخيرة بين 2011-2014، شهدتها مساحة كبيرة تمتد من المحيط الهندي وحتى المحيط الأطلنطي عرفت في علم الاستشراق بمصطلح (العالم
في الخامس من تموز (يوليو) الجاري احتفلت الجزائر بالذكرى الثانية والخمسين لاستقلالها عن الاستعمار الفرنسي. وفي الرابع عشر من من هذا الشهر ذاته ستحتفل فرنسا بعيد ثورتها على الملكية في 1789.
تمهيد: يقول الحق سبحانه و تعالى: "لا يحب الله الجهر بالسوء من القول إلا من ظلم".. و يقول جل من قائل: "وإن عاقبتم فعاقبوا بمثل ما عوقبتم به". صدق الله العظيم.
صنفت مجلة “إيكونوميست” البريطانية موريتانيا ضمن الدولة العربية التي تعيش في “ديمقراطيات مزيفة” على حد وصفها، وقالت المجلة في تقرير مطول يتحدث عن الديمقراطيات في الوطن العربي والربيع العربي إن دول
جاء رمضان بكل ما يحمله من قيم التسامح والإيثار والتضحية والتضامن، فرمضان بالنسبة للمسلمين فرصة رائعة واستثنائية لتجديد النفس وتطهير الروح من درن الشرور، والموريتانيون كغيرهم من الشعوب المسلمة يعطون
جرت العادة على أنه كلما تم الحديث عن الوحدة الوطنية في بلادنا - ذلك الهم الكبير و المسؤولية الجسيمة - تتبادر إلى الأذهان وحدها مسألة المواطنين من الزنوج و تطفو على السطح قضية الإرث الإنساني دون سوا