لم يترجل مولاي، فهو من الصنف الذي لا يترجل، لمستواه العلمي ولحسه الوطني المرهف، ولدماثة خلقه واستعداده الدائم لخدمة الوطن من أي موقع ، مولاي وليسمح لي أن أخاطبه الآن دون كلفة وبدون ألقاب لأنه صد
لعلكم لا زلتم تتذكرون أن المنظمة الإسلامية للتربية والثقافة والعلوم كانت قد أعلنت منذ سنوات عن اختيار نواكشوط عاصمة للثقافة الإسلامية للعام 2011، وقد تم تأكيد ذلك الاختيار مع بداية المأمورية الأولى
في هذه المدينة الفلسطينية العريقة، أو القطاع على الأصح توفي في رحلة الصيف، جد رسول الله صلى الله عليه وسلم هاشم بن عبد مناف، في أحد أسفاره التجارية خارج مكة، فالتصق اسم هذا الرجل العربي الشهم بغزة
في حين كانت صواريخ المقاومة الفلسطينية تستهدف مشارف تل أبيب ومطار ابن جوريون في إسرائيل، فإن الطائرات الإماراتية كانت تستهدف مطار طرابلس وأهدافا أخرى في ليبيا.
لعل السؤال الملح والمطروح أكثر من أي وقت مضي، يتمثل فى كيفية إنتاج مقاربة ثقافية وسياسية تعكس واقع البلد وماضيه، تناولا وبحثا وأسلوبا فى قراءة التراث وعلاقته بنا كمعاصرين، ثم استخدامه ساعتئذ فى الم
في التاسع عشر من إبريل من عام 2007، حبس الموريتانيون والعرب أنفاسهم، وتسمروا أمام شاشات التلفزيون، يتابعون مشهدا استثنائيا نادرا ما يتكرر في فضائاتنا العربية المثخنة بأحذية العسكر وجراحات الاستبداد
كنا نقرأ في نظم عبيد ربّه:إنّ الكلام عندنا فلتستمع ’’’’ لفظ مُركّب مفيد قد وُضع ،،، بمعنى أنْ ليس لكل عبارة معنى، حتى ولو كانت سليمة تماما من حيثُ اللفظ و النحو و التركيب.
ولدت الدولة الموريتانية من فراغ لتصارع داخليا وخارجيا في سبيل إثبات الذات وبناء الدولة الوطنية بالمعنى الحرفي للكلمة، إلا أننا وبعد 54 سنة علي ميلاد الدولة لا نزال نتخبط بحثا عن الوطنية المفقودة في