نفضت غزة غبار المعركة، ووضعت الحرب أوزارها، وبدأت تتكشف نوايا إسرائيل التي تتقاطع مع مجهودات أوروبية وأميركية، وحتى عربية، لكسر صمود غزة وسلاح مقاومتها، وصعد هذا العنوان في الآونة الأخيرة بين المفا
أبشع و أحط أنواع العنصرية أو ما يلامس بعض معانيها - عند أهل الخيارات النضالية، دعائية كانت أم انفصالية - أن تختار لغيرك انتماء عرقيا أو ثقافيا رغما عنه و تقصد من ورائه في جهالة مطلقة بقيمة الإنساني
لقد لَفَتَ نظري أنّ رئيس ما يسمّى ب"افْلَامْ"، يُكرِّر باستمرار هذه العِبارة- بمناسبة وبدون مناسَبة- عند حديثه عن العرب في موريتانيا(وهم: الْبِظَانْ، بأبيضهِم وأسْمَرِهم وأسودِهم...).
من المؤسف جدا أن موريتانيا تفاقم فيها أخيرا نسيج مجتمعي كان هو أقوى الشعوب إسلاما وتضامنا وتعاونا إلى أن صار بعضه يُسمع بعضه منكرا من القول وزورا،إن أي موريتاني مخضرم في هذا الوطن قد عايش إنشاءه لي
لم يكن مستغربا أن يتبوأ المحامي اللامع الأستاذ سيدي محمد ولد محم رئاسة حزب الإتحاد من أجل الجمهورية، فالرجل كان ومازال محط ثقة الرئيس، وأحد السابقين للتأييد الذين أيدوه في أيام ما قبل الكرسي الرئاس
قليلة هي المرات التي صادف أن لقيت فيها وزير العلاقات مع البرلمان الجديد، ولا تكاد ذكرياتي معه تعدو سلاما عابرا في عرصات كلية الآداب والعلوم الإنسانية، أيام كان يصرح بتأففه من التدريس فيها، ويقدم ما
هناك جملة من الأمور والتصرفات التي تقوم بها السلطة الحاكمة لم أجد لها تفسيرا منطقيا ومقنعا يجمعها، غير تفسير واحد، قد يبدو لكم غريبا إلى حد ما، وهو أن هذه السلطة الحاكمة تُعارض نفسها، وأنها تبذل جه
لست ممن يكتبون يوما لشكر فلان أو النقص من فلان إنما أنا من موريتانيا، أتخذ من أحياء الترحيل ملجأ، وأحصل على قوتي اليومي كعامل بسيط في سوق التجار اللذين لا يرحمون.
كنت أظن بكل سذاجة أن اللامبالاة بشؤون الوطن قد امتلكتني الي الأبد و أن عهدي بمشاعر الوطنية و حب الوطن و الاعتزاز بكل ما يرفع من سمعته قد ذهبت آلي غير رجعة مع أيام الشباب الحالمة.