لست ممن يكتبون يوما لشكر فلان أو النقص من فلان إنما أنا من موريتانيا، أتخذ من أحياء الترحيل ملجأ، وأحصل على قوتي اليومي كعامل بسيط في سوق التجار اللذين لا يرحمون.
كنت أظن بكل سذاجة أن اللامبالاة بشؤون الوطن قد امتلكتني الي الأبد و أن عهدي بمشاعر الوطنية و حب الوطن و الاعتزاز بكل ما يرفع من سمعته قد ذهبت آلي غير رجعة مع أيام الشباب الحالمة.
هذه واحدة من قصص زمن الأزمة الذي تعيشه مصر: "تم اعتقالي عشوائيا من حرم الجامعة، بعدما أنهيت محاضراتي في الكلية، وخرجت متوجها إلى بيتي، وإذا بي أفاجأ بأمين شرطة بزي مدني يلقي القبض علىَّ، لأن تليفون
يتجه حزب لإتحاد من أجل الجمهورية إلى تعيين ثالث رئيس له في غضون حمس سنوات و هي التغييرات التي تأتي في خضم حجم من التحولات ما كان لها أن تغير الجمود المتبع نهجا و خيارا مفروضا في الأحزاب الأخرى لولا
إختلطت الأوراق، وانقطع حبل الصلة بالماضي، في التعاطي مع ما يدور بنا، وما نستعمله من مفردات يومية .. فلم يعد بإمكانك اليوم أن تخاطب أحد أصدقاءك المخلصين،
كأنها جمعت الشر كله، فهي وراء كل مصيبة، تتغير إداراتها، وتبقى سياساتها كما هي، إنها الولايات المتحدة الأمريكية، التي قال عنها الرئيس الفنزويلي الراحل “تشافيز”: أكبر خطر على كوكب الأرض هو حكومة الول
"باسم الحرية السلاح للشعب"، كانت تلك هي العبارة التي اختارتها غسالة الثياب الفرنسية، ماري شارل بانتييه، وهي تشق عجاج المتظاهرين، لفتح محلات بيع الأسلحة، قسرًا، خلال الثورة الفرنسية 1789، لتخط بذلك
إلى الاستشاري ومكون الادارة: محمد فاضل السيد امصبوع الملقب فُضّل حفِظٓكٓ الله من الإرباك والارتباك يا "مفضّٓل "\ ما كان لي أن أخوض في حديث يُفهٓمُ منه أنني أرد على من هو في مقام والدي، ومن يتسمّى ب
من وجهة نظر منهجية تمكن مقاربة هذا الموضوع من خلال استقراء كل من عناصره المكونة على حدة مع تبيان العلاقة الجدلية القائمة بين تلكم العناصر وكيفية إسهامها مجتمعة في خلق ديناميكية مفضية إلى تغير مضطرد
ما هي العلاقة بين السيد باباه سيد عبد الله والعقيد اعلي ولد محمد فال؟ ما الذي يجمع الرجلين؟ دبلوماسي وعقيد سابق من "ميليشيات" كما يسمي العقيد الجيش الموريتاني؟