في الماضي، اتجهت بوصلة فرنسا إلي أفريقيا لتقويض مخططات بريطانيا عدوها اللدود وقتذاك للتوسع في آسيا من بوابة الهند، وكانت هذه هي بداية قصة فرنسا مع القارة السمراء ومحاولة اختراق دولها عسكريا وسياسيا
برزت في الآونة الأخيرة " كلمة " قديمة جديدة ؛ ذات دلالة عميقة ترددت كثيرا في الساحة الوطنية ألا وهي كلمة الشباب ؛ وطبعا قفزت الى الأذهان مصطلحات مرتبطة لفظيا أو دلاليا بهذه الكلمة ؛ الاهتما
"جمهوريات الموز هو مصطلح ساخر يطلق للانتقاص من دول غير مستقرة سياسيا، يعتمد اقتصادها على عدد قليل من المنتجات كزراعة الموز مثلا، ومحكومة بمجموعة صغيرة ثرية وفاسدة.
كثر الحديث في أروقة وزراة الثقافة والشباب والرياضة عن انفصال متوقع بين الثنائي غير المنسجم، بفعل أن الثقافة المتغنى عليها وطنيا لها دعاة يحاربون زواج المسيار بينها وبين الشباب، بحكم أنهم مردوا على
إن التنوع الثقافي ثروة ينبغي ألا تكون مصدرا للنزاع والتوتر ونبذ الآخر،بل سبيلا إلى توسيع الأرضية المشتركة ودعم فرص التوافق والتلاقي،وتقليل الفوارق وحل النزاعات بالطرق السلمية وبالمنهج القائم على ال
غزة اليوم تستعيد حكمة عسكرية قديمة استنبطها القائد طارق بن زياد فحقق بها نصرا عظيما دام مجده من بعده تسعة قرون أندلسية متتالية، فخلده زعيما عسكريا أسطوريا نادر الاستنساخ والإعادة.
بإطلالة بسيطة على بوابة هذا البلد الطيب، تغشاك "الجمهورية الإسلامية الموريتانية" على مدخله؛ و يكفي ذالك الاسم دلالة عمق و حقيقة واقع؛ إذ بالعودة لقراءة نبذة من تاريخ هذه الأمة؛ يكتشف الباحث بسهولة،