عند ما تشاهد"مبادرات" الجشع التي لم تغب عنها "غطفان" ولا قبائل " الزولو" و حتى جموع عشائر "النوير ووزراء عبس و التتار"و هم يقدمون أقبح أنواع الخنوع و يحاربون كل أنواع المظاهر الديمقراطية و يسخرون
لم ندرك قبل هذه الانتخابات الرئاسية أن استعصاء الرئيس مسعود ولد بلخير على الترويض كان السبب فيما تكرر في الفترة الأخيرة من مأمورية محمد ولد عبد العزيز الماضية وخلال مناسبات عديدة من الإشارة إلى ضرو
أسدل الستار على الانتخابات الرئاسية الموريتانية التي أرادها الرئيس عزيز مخرجا من كل أزماته وتجديدا للبيعة له، ولو كان ذلك على حساب مصداقية العملية السياسية برمتها، وأرادتها المعارضة محطة مهمّة ـ بل
بالنظر إلى المنعرج الذي تمر به موريتانيا و الذي يطبعه حصول مرحلة حقيقية من التصالح الوطني و تبني إسلام متسامح و انتعاش اقتصادي يعترف به الجميع و إرادة حوار وطني بناء، يستحيل القبول بأن تظل "معارضة"
تزدحم في ملف المواطن أوراق كثيرة, يُردد حاضرها صدَى الماضي في وقع يزداد كلما أثر في الوطن وفي أبناء الوطن, هو واقع لا مناص من الإعتراف به و لا مفر منه ..
يفضل المعارضون المقاطعون وصف انتخابات الواحد والعشرين يونيو الوشيكة بالمهزلة وغير الجدية، وهم على أساس ذلك لا يضفون الكثير من الأهمية على الحملة الانتخابية الممهدة لها، فحملة المهزلة بالضرورة هزل
في هذه الأيام البهية من حياة وطننا الغالي، لا يسع الإنسان السوي إلا أن يكون على موعد مع التاريخ، فيظهر في الصورة الناصعة التي تتجلى فيها نهضة البلاد، رغم ما يشوب ذلك من أدران معترك الحياة الزاخر.<
انطلقت يوم الاثنين 16 يونيو 2014 امتحانات الباكلوريا للعام الدراسي 2013 – 2014، وذلك بمشاركة 41621 مترشحا، موزعين على 106 مراكز امتحانات على عموم التراب الوطني، حسب ما أوردته الوكالة الموريتانية لل
ما يزال كثير من الإعلاميين بمن فيهم بعض الأزواديين يتخبطون يمنة ويسرة، تخبط الأعمى وينطبق عليهم المثل القائل: كحاطب ليل. إن محاولة الكتابة عن الشأن الأزوادي تحتاج لأكثر من تعلم الإملاء والعبارات،
في الثالث والعشرين من شعبان 1435ه، الموافق للحادي والعشرين من يونيو/حزيران 2014م، ينتخب الشعب الموريتانيّ رئيسا جديدا لمدة خمس سنوات، حسَب مقتضيات الدستور. وقد ارتأيتُ، بهذه المناسبة،