في عرف البلدان؛ من يوم الديموقراطية الأول، ساد مفهوم الدبلوماسية كوريث حضاري للسيف، وحلت التفاهمات محل التعصب والتعقل محل العنف، فكانت - أي الدبلوماسية - الحد بين الوسائل الفعالة وتلك القاصرة وبين
هل ناقل الإساءة مسيء؟ إذا كان الجواب "لا" فإن النائب الموقر قد نجا من أن يصنف مسيئا، وإذا كان الجواب "نعم" فإن على البرلمان رفع الحصانة وتقديمه للعدالة.
نشر وزير الخارجية الأسبق محمد فال ولد بَلَّال، قصة روى فيها تفاصيل حادثة تعرض لها خلال مشاركته في مؤتمر لوزراء خارجية الاتحاد الإفريقي في ابوجا؛ عاصمة نيجيريا، سنة 2004.
يتابع الموريتانيون بانشغال،انتخابات الهيئة الوطنية للمحامين ،لانها انتخابات مقصورة على نخبة ،لها دور استثنائي في الحياة العامة،و اللافت للانتباه هو محاولات عبثية لدى البعض هادفة الى تدنيس السلطة بإ
تصاحب السفر عموما مشقة _وإن تطورت وسائله _ وقد تنبهت الشريعة لذلك فجعلته من أسباب التخفيف فأباحت فيه القصر في الصلاة ، والجمع، والتيمم، والمسح على الخفين ...
خطفنا الرئيس الموريتانى، محمد ولد الغزوانى خلال زيارته السياسية، والاقتصادية لمصر فى التعبير عن بلاده، وعن أحوال العرب، وإفريقيا، فقد كانت تصريحاته تتسم بالعمق، والفهم الإستراتيجى لأحوال منطقتنا، و
تابعت مقالا للأستاذ العميد ماموني مختار تحت عنوان "حصيلة مأساوية لأربع سنوات من مأمورية ولد الغزواني"، وبما أن ماموني شخصية إعلامية مرموقة سبق أن جمعتنا مؤسسة أخبار نواكشوط عدة سنوات، وقد واكب ا
باتت إشكالية الجهاد إحدى علامات الربط الجائر بين الإسلام والعنف، لدى بقية شعوب الأرض؛ برغم أن الغالبية الساحقة من أتباع الإسلام أبرياء من اجتراح العنف، لكن شرذمة من الحركات المتطرفة اختطفت الدين وش