كَثر الحديثُ اليومَ حول مدى جِدية الدعوة لحوار وطني شامل ما بين الأطراف السياسية التي تُشكل المشهد السياسي في البلد مابين النظام الحاكم والمعارضة.

توفي السبت، جمعة أمين، نائب المرشد العام لجماعة الإخوان المسلمين، في العاصمة البريطانية لندن، جراء وعكة صحية ألمت به، حسب بيان صادر عن الجماعة.

 وزع نشطاء على شبكات التواصل الاجتماعي صورة نادرة للملك الراحل الحسن الثاني رحمه الله وهو يرتدي زيا تقليديا لمجتمع البيظان احد ابرز المكونات الاجتماعية للمملكة وظهر

تظاهر عشرات الآلاف من الأشخاص يوم أمس في العاصمة السنغالية داكار تنديدا بالرسومات المسيئة ونصرة للنبي صلى الله عليه وسلم.

عقدت لجنة حزب الاتحاد من أجل الجمهورية المكلفة بالتشاور حول ترشحات الشيوخ صباح أمس  في مقطع لحجار اجتماعا عاما بمناضلي الحزب  افتتحه رئيسها  السيد عالي ولد محمد سالم  تكلم باسهاب  عن  انجازات الرئي

1-رئيس الدولة الشيخ، لديه تجربة حياتية تجعله يفكر جيّدًا ويُوازِن بين الأمور، قبل اتخاذ القرارات المصيرية.

لا نريد الوحدة الوطنية ..نعم لا نريد الوحدة الوطنية لأنها لم تعد أولوية!! ولا نريد التعليم فلم يعد حلما!! ولا نريد الحرية فلم تعد مطلبا!!

لقد قدمتُ في قراءتي الأولى لما بات يعرف بوثيقة الوزير الأول للحوار مجموعة من الملاحظات السريعة عن عدد من النقاط الواردة في هذه الوثيقة، ولكن في هذه القراءة الثانية للوثيقة فإني لن أتوقف إلا عند نقط

إن التقدم نحو أي استحقاق انتخابي بروح توافقية يوفر قدرا من الاطمئنان لجميع الفرقاء ومن شأنه إخراج البلاد من حالة الانسداد والأزمة التي خلفتها الممارسات الاستبدادية عبر حوار جدي حول الضمانات التالية

( إن القلب ليحزن وإن العين لتدمع ولا نقول إلا ما يرضي الرب، وإنا لفراقك يا خي لمحزونون)  ( إِنَّ لِلَّهِ مَا أَخَذَ ، وَلَهُ مَا أَعْطَى ، وَكُلٌّ عِنْدَهُ بِأَجَلٍ مُسَمًّى ، فَلْتَصْبِرْ وَلْتَحْ