بسم الله الرحمن الرحيملا شك أن الموت سبيل محتوم على الأولين والآخرين لا دافع عنه ولا مؤخر لما قضى الله عز وجل منه "كل نفس ذائقة الموت وإنما توفون أجوركم يوم القيامة فمن زحزح عن النار وأدخل الجنة فق

بقلوب مؤمنة بقضاء الله ، تلقينا في الحزب الموريتاني للإصلاح و التنمية (حمام) فاجعة وفاة المغفور له بإذن الله نجل رئيس الجمهورية السيد أحمد ولد محمد ولد عبد العزيز ، في حادث مروع زوال اليوم غربي الط

{يَأَيَّتُهَا النَّفْسُ الْمُطْمَئِنَّةُ ارْجِعِي إِلَى رَبِّكِ رَاضِيَةً مَّرْضِيَّةً فَادْخُلِي فِي عِبَادِي وَادْخُلِي جَنَّتِي} صدق الله العظيم"

أفادت مصادر من داخل القصر الرئاسي أن رئيس الجمهورية محمد ولد عبد العزيز بدأ يستقبل التعازي ، و قالت المصادر إن الرئيس محمد ولد عبد العزيز صرح لمعزيه بإن إبنه كان مثالا للابن البار ، حيث يشهد له بال

توفي زوال اليوم في قرية أكني التابعة لمقاطعة الطينطان نجل الرئيس الموريتاني أحمدو ولد محمد ولد عبد العزيز، متأثرا بجروح أصيب بها إثر الحادث .

أفادت مصادر إعلامية أن تقاربا جديدا بدأ يلوح في الافق  بين الزعيمين احمد ولد داداه رئيس حزب التكتل  القوى الديمقراطية المعارض ورئيس حزب التحالف الشعبي التقدمي مسعود ولد بلخير .

نظم حراك لمعلمين مساء السبت الماضي 19 / 12 / 2015 في فندق شنقيط بالاس ، ندوة تحت عنوان القبيلة اخطر منافس للدولة وقد حضر الندوة عدد من الدكاترة والاساتذة الذين تعاقبوا علي منصة الخطابة .

وكأني بنا نقف عند منتهانا , ندرك كل خساراتنا ونتحسر , نندب أيامنا وجميع هزائمنا ولا أرانا ترفع لنا راية , وأي راية ترفع في زمن الكوليرا هذا!يقول أحد المفكرين " يأتي زمان يكون فيه الرأي العام سيئاً

انتخب السيد محمد عبد العزيز كامين عام لجبهة البوليساريو و رئيسا للدولة الصحراوية للمرة الثانية عشر على التوالي يوم أمس 21 ديسمبر الجاري في المؤتمر الشعبي العام 14 المنعقد بولاية الداخلة.

أفادت مصادر إعلامية نقلا عن مصادر مطلعة ، أن وزير المالية السابق تام جمباره ، يضع اللمسات الاخيره لإنشاء حزب سياسي يضم عدد من اغلبية رئاسية من الزوج لا تنتمي لاي حزب سياسي .