في سياق دولي موتور وملابسات إقليمية مأزومة، تستغلها قوى التكفير والإرهاب من اجل خلق المزيد من بؤر التوتر والاحتراب في فضائي المغرب العربي والساحل الصحراوي، في هكذا سياق عمدت بعض الجهات المفتقرة إلى
اجتمع المكتب التنفيذي لحزب الاتحاد من أجل الجمهورية، بدعوة من رئيسه الأستاذ سيدي محمد ولد محم في المقر المركزي للحزب زوال اليوم الاثنين 26 دجمبر 2016، إثر التصريحات المستفزة واللامسؤولة التي تناقلت
تستقطب قضية ولد امخيطير مجددا اهتمام الرأي العام الوطني والدولي خصوصا عبر وسائل التواصل الاجتماعي حيث ينشر العديد من المقالات والفيديوهات والمواقف المدينة لكاتب المقال المسيء للجناب النبي الشريف أو
أعلنت وزارة الخارجية المغربية أنها "تابعت بقلق" الجدل الذي أثارته تصريحات الأمين العام لحزب الاستقلال حميد شباط، والتي وصفته بأنها "خطيرة وغير مسؤولة"، معلنة احترام المغرب لسيادة موريتانيا ووحدتها
سنة أخرى ترخي سدولها، طاوية بين سطور فصولها أحداثاً هامة بحلوها ومرها، سنة كانت سياسية بامتياز، حيث استحوذت الانتخابات الأميركية على أغلب محطاتها، لكنها لم تخلُ من منعرج اقتصادي غيَّر خريطة أوروبا،