شهدت بعض ولايات الوطن الشرقية خلال هذه الفترة صيفا قاسيا مصحوبا بموجات شديدة الحرارة قد تؤدي للإصابة بضربات شمسية، أو حروق شديدة بالجلد إذا تم التعرض الانسان لأشعة الشمس في فترة الظهيرة.
مما تسبب في نزوح سكان تلك الولايات إلى العاصمة انواكشوط بحثا عن مناخ يقيهم شر ذلك الصيف الساخن .