في اوائل الثمانينيات من القرن العشرين ، وفي فترة حكم الرئيس الاسبق محمد خونه ولد هيدالة ، قررت الحكومة آنذاك تطبيق الشريعة ، وتجلى ذلك في اقامة الحدود والقيام بإعدامات كان صاحب هذه الصورة اعلاه هو اول من طبق فيه الحد رميا بالرصاص على شاطئ المحيط الاطلسي.