قال تعالى: (..الَّذِينَ إِذَا أَصَابَتْهُمْ مُصِيبَةٌ قَالُوا إِنَّا لِلَّهِ وَإِنَّا إِلَيْهِ رَاجِعُونَ أُولَئِكَ عَلَيْهِمْ صَلَوَاتٌ مِنْ رَبِّهِمْ وَرَحْمَةٌ وَأُولَئِكَ هُمُ الْمُهْتَدُونَ)
يتقدم أهالي المرحومة مريمَ بنت شيخنا ولد لحبيب بكل التقدير والعرفان بالجميل إلي كل الذين تجشموا عناء التعزية في المغفور لها بإذن الله مريمَ بنت شيخا ولد لحبيب؛ راجين من المولى عزّ وجل أن يتقبل منهم العزاء وصالح الأعمال؛ وذلك على ما أظهر هؤلاء من مواساتهم لنا في هذه الفاجعة التي ألمت بنا ونحن صابرون مصابنا الجلل.
وهنا نخص بالذكر كل الرسميون بصفاتهم وأسمائهم؛ وكذلك الأحزاب السياسية وهيئات المجتمع المدني على ما أظهروا وتظاهروا به من حزن ومواساة طيلة أيام التعزية.
كما لا يفوتنا هنا التنويه بما لا قيناه من هؤلاء أثناء مرض المغفور لها بإذن الله من زيارات طيلة أيام تمريضها في طب الأمومة والطفولة.
ونسأل الله تعالى أن يتغمدها بواسع رحمته ويسكنها فسيح جناته إنه ولي ذلك والقادر عليه
شكر الله سعيكم وعظم أجركم وجزاكم الله خير مجازاته.
عن أهالي المرحومة:
أهل أمبوي الشريف
أهل بيه
أهل لحبيب
وأهل خطري