.jpg)
رغم أن الحكومات المنصرمة والحالية شهدت حضورا مميزا للشباب الذين برزوا من خلال أدائهم المتميز في مناصبهم الوزارية، ورغم حضورهم بشكل مقبول في المشهد إلا أنهم ما زالوا يطالبون بمثيل أوسع في الحكومة، بعد بروزهم بشكل كبير في الانتخابات المتوجة للاستفتاء على الدستور.
وقد تعالت أصوات من داخل الشباب المنضوي تحت لواء الأغلبية الرئاسية تطالب بفك الحصار عن بعض رموزها ممن برزوا في الدفاع عن النظام منذ بداياته سواء من خلال الكتابة والتدوين أو التعبئة والتحسيس، وما يزالوا يعيشون تهميشا إما كليا أو جزئيا ومن بين الأسماء التي تم ذكرها:
الدكتور: سيدي محمد ولد خونه
موسى ولد الصوفي
الأستاذ: بادو ولد محمد فال امصبوع
أحمد محمد الدوه
زينب بنت مولاي حسني
سيدي أحمد ولد احجور
