العقيد أسويدات ولد وداد، يفيد من عاصروه من الضباط بأن أنداده في الجيش الوطني أنذاك تخلو عنه دون إمدادات في أقصى نقطة شمالية من التراب الوطني "عين بنتيلي" حيث صمد أمام نيران البوليزاريو لأيام عديدة وبثلة من الجنود والقليل من المؤن والمعدات قبل أن يسقط شهيدا.
العقيد أحمد سالم ولد سيدي ولد محمد لحبيب، أحد قادة المحاولة الإنقلابية على نظام محمد خون ولد هيداله على الرغم من عدم استعماله للقوة أثناء تنفيذه للجزء الذي تولاه من المحاولة إلا أن ذلك لم يشفع له عند ولد هيداله.