بعدما عمل طاهيا لأكثر من 20 عاما في تركيا، عاد قسطنطين ريليو (63 عاما) إلى وطنه رومانيا ليكتشف أن زوجته سجلته "ميتا" رسميا.
ومنذ ذلك الحين يعيش قسطنطين كابوسا قضائيا، إذ يحاول إقناع السلطات بأنه لا يزال على قيد الحياة.
وواجه قسطنطين عقبة رئيسية عندما رفضت محكمة في مدينة فاسلوي شمال شرقي البلاد، الخميس، إلغاء شهادة وفاته، لأن طلبه قدم "في وقت متأخر للغاية"، وقالت المحكمة إن القرار "نهائي".