تداول رواد و نشطاء شبكة التواصل الاجتماعي خلال الأيام الماضية صورة لطفلة لم تتجاوز الثامنة من العمر وهي ترضع مولودها؛ منددين بما اعتبروها تقاليد اجتماعية متجذرة في بعض المجتمعات الإفريقية فيما اعتبر كثير من هؤلاء الموضوع "جريمة ضد الأنسانبة" تتمثل في تزويج القاصرات.
القصة وقعت في نيروبي بكينيا وأثارت موجة من ردود الأفعال المستنكرة داخل أوساط المنظمات الحقوقية الناشطة في مجال الدفاع عن الأطفال ومحاربة ظاهرة الزواج المبكر المنتشرة في غالبية مجتمعات أفريقيا وبعض المجتمعات الآسيوية، خاصة في صفوف البنات دون سن الـ 16