دشنت أنغولا حقلا نفطيا جديدا بقيمة 16 مليار دولار، يقع على بعد 250 كلم من العاصمة لوندا، في مسعى لإنعاش اقتصادها، الذي عانى من تراجع أسعار الحديد عام 2014.
وينتظر أن تعمل سفينتان، طول كل منهما 300 متر في ضخ النفط من 6 حقول بحرية، في منطقة تبلغ مساحتها 800 كلم مربع.
وينتظر أن يصل المنتوج اليومي للمشروع 230 ألف برميل، وهو ما يعادل نسبة 15% من الإنتاج الحالي لأنغولا، وتتولى قيادته شركات"توتال" الفرنسية، و"سونانغول" الأنغولية، و"سينوبك" الصينية، و"اسو" الأمريكية، و"غلب" البرتغالية.