(( وَلَنَبْلُوَنَّكُمْ بِشَيْءٍ مِّنَ الْخَوفْ وَالْجُوعِ وَنَقْصٍ مِّنَ الأَمَوَالِ وَالأنفُسِ وَالثَّمَرَاتِ وَبَشِّرِالصَّابِرِينَ * الَّذِينَ إِذَا أَصَابَتْهُم مُّصِيبَةٌ قَالُواْ إِنَّا لِلّهِ وَإِنَّـا إِلَيْهِ رَاجِعونَ * أُولَـئِكَ عَلَيْهِمْ صَلَوَاتٌ مِّن رَّبِّهِمْ وَرَحْمَةٌ وَأُولَـئِكَ هُمُ الْمُهْتَدُونَ ))
أعربت أسرة أهل سيدبات عن جزيل شكرها وعظيم امتنانهم لجميع من تقدموا إليها، بشكل مباشر أو عبر مختلف وسائل الاتصال، _من وجهاء ،وشخصيات وطنية، ومن تجشم عناء السفر والحضور بشخصه الكريم ، ومن شاركنا بصادق الشعور من خلال الاتصال ، ومن أقعدته الظروف وأرسل من ينوب عنه _ بتعازيهم ومواساتهم في وفاة المغفور له بإذن الله سيدبات ولد الطيب ولد سيدبات.
وأكدت الأسرة، في رسالة شكر تلقت وكالة "موريتانيا اليوم" نسخة منها، أنها إذ تقدر للجميع مشاعرهم الصادقة تجاهها في هذه الظرفية الصعبة؛ فإنها تضرع إلى الله العلي القدير أن يتغمد الفقيد برحمته الواسعة وان يسكنه فسيح جناته.