تمكنت فتاة موريتانية من العودة إلى أهلها بعد 15 سنة على اختفاءها في ساحل العاج وذلك عام 1999 حسب ما ذكرت صحيفة Le rénovateur .
وكان أهل الفتاة يعدونها بين الموتى، بعد أن تلقوا نبأ وفاتها بحمى وبائية كانت قد ظهرت في تلك الآونة ليتضح بعد ذلك أن المعلومة كانت مغلوطة.
وقد تمكنت الفتاة التي كانت مخطوفة من قبل أحد مواطنيها من الافلات من قبضته لتظهر فجأة لأهلها وسط دهشة وحيرة من قبل أسرتها.