تقدمت هيئة العلماء الموريتانيين بطلب إلى قادة العالم بسن قوانين عبر منبر الأمم إلى الأمم المتحدة تجرم الإساءة إلى الديانات السماوية.
ونددت الهيئة في بيان، بكل "إساءة إلى الدين مهما كان مصدرها" داعية "من صدرت منهم الإساءة إلى وجوب الاعتذار للمسلمين، واحترام الآخر".
وأضافت الهيئة أنها "تابعت باستياء دعوات استفزازية ومواقف تحريضية ضد الإسلام وأتباعه، كما لاحظت التطاول على الجناب النبوي الشريف، ببعض الإساءات تحت دعوى حرية التعبير".
وكانت أحزاب سياسية وهيئات من المجتمع المدني الموريتاني، استنكرت نشر رسومات مسيئة إلى الإسلام والنبي صلى الله عليه وسلم في صحف فرنسية.