*(( وَبَشِّرِ الصَّابِرِينَ الَّذِينَ إِذَا أَصَابَتْهُم مُّصِيبَةٌ قَالُواْ إِنَّا لِلّهِ وَإِنَّا إِلَيْهِ رَاجِعونَ ))*
تتقدم أسرة أهل أميليد، بجميع أفرادها في ولاية لعصابة، بأصدق تعازيها وكامل مواساتها لأسرة وأبناء قطب زمانه الشيخ سيدي عبد الله ولد الحاج إبراهيم وجميع الهاشميين الشرفاء؛ إثر انتقال المغفور له بإذن الله سيدي محمد ولد محمد الراظي ولد الحاج إبراهيم (الحافظ) إلى جوار ربه، فجر هذا اليوم الثلاثاء.
وبهذه المناسبة الأليمة ترفع الاسرة أكف الضراعة والدعاء إلى المولى جل في علاه أن يتغمد الفقيد بواسع رحمته ويسكنه الفردوس الأعلى من الجنة ويرزق جميع أفراد أسرته الكريمة، وأقاربه ومعارفه جميل الصبر وعظيم السلوان، وإنا لله وإنا إليه راجعون.