راحت وزيرة في الحكومة الموريتانية ضحية اتصال خارجي من شخص نافذ في الدولة الموريتانية، مشهور بإدارة عدة محلات للملاهى في العاصمة نواكشوط، يلح فيه من أجل حضور الوزيرة المعنية لمناسبة اجتماعية في تفرغ زينه حي (أفنور)،
وبعد الموافقة عاد المعنى بالإتصال بعد دقائق لكن الزوج هذه المرة كان على الخط فاستلمه نيابة عن الزوجة ظنا منه انها مكالمة ربما هامة ليتفاجأ بالمتصل الذي لديه معرفة سابقة به، فلم يتمالأ نفسه وعلى الفور وقبل ان يستمع إلى احتجاج الزوجة على استلام المكالمة في غيابها، أسمعها "طلقة" فانهارت أمامه، لكنه خرج من المنزل متعهدا بكشف حقيقتها للرأي العام.
مصادر 28 نوفمبر أكدت ان شخصية دينية مشهورة توسطت في الأزمة وتمكنت مؤخرا من تسويتها بطرق ودية، مع التزام الزوجة قطع الصلة مباشرة مع المعنى.