أظهرت الصور الأولى للمعتلقين الأفارقة في انغولا على خلفية الحملة الأمنية الأخيرة صدمة في صفوف القارة الافرقية عندما سمحت السلطات لأمنها بتكديس مئات الأشخاص في غرف صغيرة بعد تجريدهم من الملابس، وقد عمت هذه البلوى في مئات النقاط التى أقامها الأمن للحجز، ولم يسلم من هذا الواقع عشرات المصلييين في المساجد الذين حوصروا أثناء الصلاة وتم نقلهم إلى هذه السجون الموحشة..؛
يتم هذا الواقع على مرآي ومسمع من قادة العالم ونشطاء حقوق الإنسان دون أي صوت لحد الساعة يعلن رفضه لهذا الواقع الجائر.
أطلس انفو