أعلن تضامني التام مع بيرام ورفاقه ومع ولد امخيطير ضحايا عنصرية الزوايا وتأويلهم للدين حسب مصالحهم الضيقة كما تعودوا ان يفعلوا منذ دخول هذا الدين الي هذه الارض
فباسمه استعبدوا وباسمه احتقروا وباسمه استرزقوا وباسمه يحاكمون ويقتلون اليوم ، لو كان ولد امخيطير ولد خيمة اكبيرة لما فعل به ما فعل ، ولوقف العلماء علي المنابر وقالوا ان التوبة تجب ما قبلها .
لو كان بيرام ولد خيمة اكبيرة لما تجرأت الدولة علي حبسه وهو في الطريق الي العلاج ، كفانا نفاقا ، وَيَا أيها البيظان افيقوا فان الظلم عاقبته وخيمة وقد ظلمتم قرونا والآن حان وقت الاعتذار ومراجعة الذات وإلا ستكون العواقب وخيمة علي هذا المجتمع الذي هو أصلا في الطريق الي الانهيار والصوملة.
من صفحة الكاتب على الفيس بوك