وَبَشِّرِ الصَّابِرِينَ . الَّذِينَ إِذَا أَصَابَتْهُمْ مُصِيبَةٌ قَالُوا إِنَّا لِلَّهِ وَإِنَّا إِلَيْهِ رَاجِعُونَ . أُولَئِكَ عَلَيْهِمْ صَلَوَاتٌ مِنْ رَبِّهِمْ وَرَحْمَةٌ وَأُولَئِكَ هُمُ الْمُهْتَدُونَ)
ببالغ الأسى و الحزن علمت بنبإ وفاة المغفور لها باذن الله الوالدة الفاضلة مريم محجوبة بنت سيدي الشيخ ؛ وبهذه المناسبة الأليمة ارفع تعازي القلبية الخالصة إلى الأسرتين الكريمتين أهل خونه و أهل سيدي الشيخ و إلى كافة الاهل بمقطع لحجار في هذا المصاب الجلل ،وإنا لله وإنا إليه راجعون.
اللهم ابدلها دارا خيرا من دارها وأهلا خيرا من أهلها وادخلها الجنة وأعذها من عذاب القبر ومن عذاب النار .
لله ما أخذ ولله ما أعطى وكل شيء عنده بحساب واجل مسمى.