إنشاء كتاب جديد يتحدث عن مشكل الرق في موريتانيا

هو امبارك ولد محمود امبيارك ولد في ولاية الترارزة 1972 في قرية مجاورة لتكند تسمى افجيجير تربى في أسرة تعيش بين أسر تنتقل من أسرة إلى أخرى

وأنا عندي 4 سنوات توفيت أمي وذهب أبي إلى العاصمة نواكشوط وبقيت أنا وأخوتي نعيش ما عاشه والدينا

إلى أن فررت أنا وأختى إلى العاصمة وعندي من العمر عشر سنوات عشت أنتقل بين الحمير والسينما

إلى سنة 1984 أصبحت أعمل في الدكاكين وبعدها عملت في سينما الأنصار إلى سنة 1999 استقلت منها وخرجت مع جماعة الدعاة يومها لا أفرق بين الله ورسوله وذهبت إلى طلب العلم وأصبحت أنتقل بين المحاظر وأصبح يراودني الشك في الرق الذي كان يعاش تم تبادر لي أن أجمع معلومات وبحوثا تتعلق بالموضوع يوم 21/06/2011"

 

 

بهذه الأسطر يقدم الإمام امبارك ولد محمود لكتابه " فك الربط فيما بين الشريعة وما كان موجودا من الرق في موريتانيا"

 

الكتاب الذي يقع في 60 صفحة، جاء حسب مؤلفه ليرد على تيارين، تيار ينسب إلى الإسلام العبودية التي كانت موجودة في موريتانيا وهو بريئ منها وفق تعبيره، وتيار آخر ينفي وجود الرق أصلا في الإسلام.

 

وتوزع الكتاب على عشرين مبحثا عالجت مختلف الجوانب الشرعية والتاريخية المتعلقة بموضوع الرق في موريتانيا