تشهد مقاطعة الطينطان حراكا محموما، تقوده عدة شخصيات سياسية وازنة وجهاء يتقدمهم وزير الداخلية محمد ولد محمد سالم ولد أحمد راره، في سباق مع الزمن تهيئة لإستقبال رئيس الجمهورية.
وحسب مصادر ميدانية فإن اللمسات الأخيرة للتحضير الزيارة توشك على انتهائها بعد تجهيز كافة الموارد اللازمة لذلك بما في ذلك حملات تعبئة وتحسيس واسعة النطاق لساكنة المقاطعة والمناطق التابعة لها.
وكان ولد محمد راره قد عقد اجتماعات موسعة بمنزله مع أطر ووجهاء، وفاعلين جمعويين من مقاطعة الطينطان للتحضير للزيارة.
من المقرر أن يزور رئيس الجمهورية مقاطعة الطينطان في الأيام القليلة المقبلة في إطار زيارة الإطلاع والتمنية التي يؤديها حاليا لولايتي الحوض الشرقي والحوض الغربي.