الواضح أن فخامة رئيس الجمهورية كانت صنعته شية ليلة البارحة، مما يؤكد أنه تخلط مع مادة "اشروطْ" في زيارته للحوض الشرقي، والتي سمعنا أن أحدا لا يعرفها، وتخلط معها يُصبح يطير من الكف، ولا يحمل كثرة الأسئلة.
موجبه أن ننصح فخامته بأن يذهب اليوم إلى طب أهل أوفى، غير بعيد من أيكول جيستيس، قُرب اكلينك، أو إلى طبهم الذي على طريق الرابع والعشرين، لأن شين الصنعة ليس معلوما في الرؤساء، ودواؤه موجود عند أهل أوفي.
ش إلوح افش