بعد تحري وتثبت تأكد من مصدر مباشر أن الرئيس الأسبق معاوية ولد الطايع بصحة جيدة ويتابع الأحداث المحلية باهتمام كبير لا نستغربه لحسه الوطني المعروف، رغم نواقص وأخطاء كل تجربة بشرية غالبا ولله الأمر من قبل ومن بعد.
معاوية بغض النظر عن بعده السياسي المفتوح أمام الجميع بحكم عمومية شخصيته، لا يتنافى ذلك مع التحري الأقرب لفضيلة الصدق، وخصلة المهنية.