شهدت مدينة كيفه عاصمة ولاية لعصابة اليوم إطلاق دراسة فنية شارك فيها عدد من الخبراء في مجال التغيرات المناخية ومسئولون من قطاع البيئة لتحديد المناطق الأكثر هشاشة في هذه الولاية بفعل التغيرات المناخية وتأثير ذلك على قطاعي الزراعة المطرية والتنمية الحيوانية باعتبارهما أساس الأنشطة الاقتصادية في هذه المناطقوستوفر هذه الدراسة قاعدة بيانات لتدخل مشروع مكافحة آثار التغيرات المناخية في موريتانيا من أجل الأمن الغذائي،
ومشاريع صغيرة أخرى تهدف لزيادة تأقلم سكان ولايتي لعصابة ولبراكنة مع التغيرات المناخية.ويمول مشروع مكافحة آثار التغيرات المناخية في موريتانيا من أجل الأمن الغذائي من طرف الاتحاد الأوروبي وتنفذه وزارة البيئة والتنمية المستدامة من طرف برنامج الأمم المتحدة للتنمية ووكالة التعاون الدولي الألماني