
بدأت أوساط قيادية في المقاومة الفلسطينية تتحدث عن قوات ليست دولية .
ولكن قوات لدول مقبولة ومعروفة بالحياد على الأقل وليس بالتعاطف مع الشعب الفلسطيني يمكن الموافقة على قبول مشاركتها في حفظ الأمن في غزة مع بدايات المرحلة الثانية في إتفاقية الرئيس الأمريكي دوند ترامب.والتفسير أن جانب المقاومة يدعم خيارا يقضي بأن تشارك تركيا في تلك القوات أو إدارتها مع قبول فكرة إنضمام ماليزيا والباكستان وحتى أذربيجان.
المواجهة الأساسية الأن في كواليس المشاورات تدور بين المقاومة وإسرائيل على تعريف دور تلك القوات في حال إرسالها ثم وجود “تمثيل تركي” بين المؤسسات العسكرية التي سيكون واجبها حماية الأمن في غزة.
.jpg)

