شب حريق قوي في منزل الرئيس السنغالي السابق / عبد الله واد في مسقط رأسه بمدينة "كبَمير" حيث تم تسجيل خسائر مادية كبيرة
دون الاعلان عن خسائر جسدية.هذا وتشير كل الدلائل إلى أن نظام ولد عبد العزيز هو من يقف وراء حريق "كبمير" حسب قوانين المعارضة الموريتانية التي تقول في بندها الاول : إن أي عمل إجرامي أو كارثة إنسانية تحدث على الكرة الأرضية لا بد أن تُوجهَ أصابع الاتهام فيها الى النظام , وبذلك يكون الرئيس الموريتاني ومخابراته هما وحدهما المتهمان ـ في نظر المعارضة ـ عن احتراق منزل الرئيس عبد الله واد.