توعدت حركة أنصار الدين السلفية حكومة موريتانيا وذلك بعد أيام من هجومها على مركز النوار الإداري قرب الحدود المالية الموريتانية وأكدت الحركة أن موريتانيا ستكون وجهتها القادمة.
يأتي هذا بينما ترفع موريتانيا من جاهزية قواتها على الحدود الشرقية لمواجهة أي خطر محتمل من طرف الجماعات المسلحة أو عصابات التهريب.
وكان رواد شبكات التواصل الاجتماعي قد طالبو الحكومة الموريتانية بشن ضربات استباقية لإبعاد الخطر عن حدودها الشرقية.