أفرج الأمن السياسي عن الزميل عبد الله ولد سيديا زذلك بعد توقيفه صباح اليوم الأجمعة بتهمة تصوير أماكن حساسة ترمز لأحداث العام 1989.
وقد أدلى ولد سيجيا بتصريحات إعلامية بعيد الإفراج عنه أكد فيها أن التهمة الموجهة إليه كانت باطلة لأنه كان يقوم بإعداد برنامج يتعلق باقتصاد ولا علاقة له بأحداث الإرث الانساني.
وأكد ولد سيديا أنه قدم للأمن السياسي المواد الخام التي قام بتصويرها وأكدت براءته مما نسب إليه.