نفت حركة أنصار الدين الجهادية اليوم الأحد التهديدات التي نسبت لها مؤخرا بشأن استهداف الأراضي الموريتانية، مؤكدة أن أعمالها الجهادية تقتصر على الأراضي المالية لأنها حركة محلية.
وأعلنت أنصار الدين تبنيها لعدد من العمليات خلال الأشهر الماضية ضد الجيش المالي معتبرة أن من وصفتهم بشباب الإسلام قد قاموا بتلك الأعمال الجهادية ضد الصليبيين وأعوانهم حسب بيان الجماعة.
وكان الناطق الرسمي باسم الحكومة الموريتانية إزيد بيه ولد محمد محمود قد أكد يقظة الحكومة بشأن التهديدات الإرهابية وجاهزية الجيش لصد أي عدوان محتمل.